بدأت ذكريات قرابصة ومحمود رباح، بالعمل على فنّ الفسيفساء الدقيقة، قبل ثلاثة أعوام؛ لتحويل الفسيفساء الكبيرة قطعًا دقيقة جماليّة، يمكن حملها واستخدامها لأهداف جماليّة؛ وهكذا
أراد القائمون على المهرجان طرح قضيّة الشّعب الفلسطينيّ بأبعادها المختلفة، فنّيًّا، وإيصال صوتهم للعالم، إذ شاركت مسارح دوليّة في عروض المهرجان، كما حضره جمهور من
من بين "المونولوجات"، أو قصص الحرب السّوريّة، حكاية انتقال الأسر الفارّة من مناطق الاشتباك العنيف، وتجمّعها في المناطق الأكثر أمنًا، أو الأقلّ عنفًا، ليصبح منزل